عـابـــــــرون عـائــــــــــدون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


من اجل نداء العودة الى وطني فلسطين
 
الرئيسيةالبوابةالمنشوراتالأحداثأحدث الصورالتسجيلدخول
عابرون عائدون ** أهلا وسهلا في كل أعضاء وزوار منتدى عابرون عائدون ومع تحيات صوالحة رياض * وأتمنى إن يعجبكم وان يكون في مستوى جيد في المواضيع * وارجوا منكم إن تدعموا المنتدى وان تنضموا إلى أسرة المنتدى لرفع مستواه
عابرون عائدون** طائــر أمريكــي بألــــوان العلـــم الفلسطيــــــــــــــــــــني
** عابرون عائدون ** إعلان بيع ** منزل لبيع في أم نواره مكون من ثلاث طوابق مقابل مسجد الإسراء تلفون ** 0788892540 **
عابرون عائدون ## 3 طرق لتجميل الأنف ## عابرون عائدون ## حفظ البيض في باب الثلاجة يفسد طهيه.. والسبب ## عابرون عائدون ## “تحضيرات فلسطينية لمقاضاة بريطانيا بسبب “وعد بلفور عابرون عائدون ## أزمة كبيرة تواجه الحمير بسبب الطلب الكبير على جلودها عابرون عائدون ## اكتشاف كهف ضخم تحت سطح القمر ##
عابرون عائدون 00 هذه الطريقة تضاعف القيمة الغذائية لليمون ألف مرة 00 عابرون عائدون 00 اليونسكو‘‘: إجراءات وقوانين الاحتلال في القدس باطلة وغير قانونية 00 عابرون عائدون 00 في اليوم العالمي للفتاة.. طفلة تموت كل 10 دقائق بسبب العنف
00 عابرون عائدون 00 الطبيبات أمهر من الرجال في إجراء العمليات الجراحية!
00 عابرون عائدون 00 حرب قادمة- اسرائيل تشعل الحروب وأمريكا تنفذها والعرب يدفعون الفواتير 00 عابرون عائدون 00 في حالة نادرة- اعصار يتجه نحو بريطانيا
** عابرون عائدون **
دراسة: جنينك يستطيع التعرف على الوجوه وهو لا زال ببطنك!.
** عابرون عائدون **

 

 نتنياهو يقتل حلّ الدولتين بالاستيطان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
فلسطين وطني

فلسطين وطني


عدد المساهمات : 30
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 02/07/2012

نتنياهو يقتل حلّ الدولتين بالاستيطان Empty
مُساهمةموضوع: نتنياهو يقتل حلّ الدولتين بالاستيطان   نتنياهو يقتل حلّ الدولتين بالاستيطان I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 27, 2012 3:06 pm

نتنياهو يقتل حلّ الدولتين بالاستيطان

نتنياهو يقتل حلّ الدولتين بالاستيطان B5e4a3fa18bea2ce306e6d113ff85fb6

القضاء ميدانيّاً على قيام أي دولة فلسطينيّة



لم تتأخّر إسرائيل في الرد على منح الأمم المتحدة، بغالبية ساحقة، فلسطين وضع دولة مراقبة في 29 تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي، فأعلنت عن مشروع استيطاني كبير يضمّ أكثر من ثلاثة آلاف وحدة سكنية في المنطقة التي يطلق عليها «إي ـ1» الواقعة بين الضفة الغربية والقدس الشرقية، وهي منطقة حسّاسة جدّاً، لأن من شأنها فصل الضفّة الى نصفين وفصلها نهائياً عن القدس الشرقية. والنيّة السياسية من وراء هذه الخطوة واضحة جدّاً، وهي القضاء ميدانياً على أي احتمال في المستقبل، لقيام دولة فلسطينية متواصلة جغرافياً أو قابلة للحياة.

ما ورد في المقدّمة أعلاه هو الرد الإسرائيلي العملي على القرار الدولي بتعزيز مكانة فلسطين، كعضو مراقب في هيئة الأمم المتحدة، في ظلّ جمود عملية السلام، وتجاهل إسرائيل بالكامل لعملية السلام، وللمناشدات الدولية للعودة الى المفاوضات سبيلاً للوصول الى «حلّ الدولتين».
وبذلك تكون إسرائيل وجّهت بمشروعها الاستيطاني الجديد ضربة قاضية لعملية السلام ولحلّ الدولتين، وواصلت فرض منطق الأمر الواقع في الأراضي الفلسطينية الذي بدأته منذ احتلالها القدس الشرقية والضفة الغربية في حرب العام 1967. وتبيّـن مجدّداً للفلسطينيين والعرب والعالم، أن إسرائيل لا تؤمن بالسلام مع الفلسطينيين، وبأنها لا تسعى، ولم تسع في يوم من الأيام، الى مثل هذا السلام. كما تبيّـن أن عملية السلام التي بدأتها في العام 1991 وتوقيعها اتّفاقات أوسلو في العام 1993 لم يكن إلا من قبيل المناورة والمراوغة، بينما هي لا تريد فعليّاً أي انسحاب من الضفّة الغربية، ولا تؤمن بقيام دولة فلسطينية مستقلّة.
وبالنسبة الى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ربما تهدّد خطط التوسّع في بناء المستوطنات، بإثارة أزمة سياسية مع أوروبا، لكنها قد تكون رهاناً جيداً في شأن صندوق الاقتراع في 22 كانون الثاني (يناير) المقبل. ويمكن أن يساعد تحدّي أوروبا، حيث تمّ استدعاء عدد من سفراء إسرائيل لتقديم احتجاجات من جانب حكومات بريطانيا وفرنسا وإسبانيا والسويد والدانمارك، في تعزيز تأييد الناخبين اليمينيين لرئيس الوزراء اليميني.
وليس ثمّة حاجة للتذكير بأن كثيرين من الإسرائيليين ينظرون بشكل تقليدي إلى الأمم المتحدة، وإلى كثير من الحكومات الأوروبية على أنها متعاطفة بوجه خاص مع القضية الفلسطينية. وتدليلاً على ذلك، قال نتنياهو في زيارته الولايات المتحدة، الحليف الرئيسي لإسرائيل، قبيل الانتخابات الرئاسية الأميركية في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي: «الأميركيون يتفهّمون ذلك» في إشارة إلى الحجج التي قدّمها لدعم سياسات حكومته في ما يتعلّق بالاستيطان، ووقف عملية السلام، والتركيز على الملف النووي الإيراني. وأضاف «الأوروبيون لا يتفهّمون ذلك». لكن لم يكن هذا هو الحال دائماً بالنسبة الى الرئيس الأميركي باراك أوباما، وخصوصاً في شأن قضية الاستيطان، ومسألة ما إذا كانت إسرائيل قد تهاجم البرنامج النووي لإيران، في تحدٍّ لنداءات واشنطن لمنح الخيارات الديبلوماسية مزيداً من الوقت.
لكن أوباما لم يكن قطّ على قمّة قوائم أكثر الشخصيات شعبية في إسرائيل، ويبدو أن التوتّر بينه وبين نتنياهو لم يضرّ بفرص رئيس الوزراء في استطلاعات الرأي التي تتوقّع أن يحقّق الفوز في الانتخابات القادمة. وقال الباحث في العلوم السياسية في الجامعة العبرية في القدس تامير شيفر، إن خطّة نتنياهو الاستيطانية كانت «ما يتوقّعه منه ناخبوه»، وتنبع من اعتبارات سياسية داخلية. وأضاف: «قد يكونون قلقين في حزب ليكود (الذي يتزعّمه نتنياهو) من أن يختار الناخب اليميني بدلاً منهم حزب هابايت هايهودي (الديني المتطرّف)».
لكن الغضب الأوروبي من خطّة الاستيطان لم يلمّح الى أي عقوبات ضد إسرائيل. ومن المفترض أن أي إجراءات عقابية قبل الانتخابات ستدعم ما قاله الخصوم السياسيون لنتنياهو، بأنه يعمّق العزلة الديبلوماسية لإسرائيل. وقال الباحث في العلوم السياسية في الجامعة العبرية جيديون راهات: «أعتقد بأن هناك اعتبارات انتخابية (وراء خطوات نتنياهو الاستيطانية)». غير أن شيفر قال «سيتعيّـن أن يحدث شيء غير معتاد إلى حد كبير أو غير متوقّع حتى لا يرأس نتنياهو الحكومة القادمة... إنها حسابات رياضية بسيطة... يسار الوسط ليس لديه مقاعد كافية في البرلمان لتشكيل إئتلاف».
وفي حين أن تفاصيل الاسكان الاستيطاني في المستقبل في الضفّة الغربية والقدس الشرقية لا تزال غير واضحة، يقول مسؤولون إسرائيليون إن أي بناء في المنطقة «إي ـ1» لن يكون قبل أكثر من عام، ولذلك لا يزال أمام إسرائيل وأوروبا مجالاً للمناورة.
ويثير المشروع الاستيطاني «إي ـ1» الذي يربط بين القدس الشرقية ومستوطنة معاليه أدوميم جدلاً حادّاً، لأنه يقطع الضفة الغربية الى قسمين ويعزل القدس، مما يعقّد قيام دولة فلسطينية قابلة للحياة في المستقبل. وتقوم الفكرة على تأمين «اتصال» بين مستوطنة معاليه أدوميم في الضفة الغربية التي يقيم فيها 35 ألف مستوطن، والأحياء الاستيطانية في القدس الشرقية المحتلّة منذ العام 1967. ويمتد المشروع على طول 12 كيلومتراً مربّعاً بين القدس وأريحا في غور الأردن. وكان المشروع في الأصل يتعلّق بنقل المقرّ الرئيسي للشرطة الإسرائيلية للضفّة الغربية، وبناء 3500 وحدة سكنية استيطانية ومركز تجاري. ويملك فلسطينيون جزءاً من الأراضي التي سيقام عليها المشروع، بينما يشكّل الباقي «أراضي دولة».
وفي أيلول (سبتمبر) 2005، أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي حينذاك إيهود أولمرت عن تجميد هذا المشروع تحت ضغط من إدارة الرئيس الأميركي جورج دبليو بوش.
وقام رئيس الوزراء الحالي بنيامين نتنياهو، الذي كان يشغل وقتها منصب وزير المالية، بزيارة الموقع للاحتجاج. وفي آذار (مارس) 2009، وبعد أن أصبح نتنياهو رئيساً للوزراء، وشكّل إئتلافاً حكومياً مع حزب «إسرائيل بيتنا» القومي المتطرّف بزعامة أفيغدور ليبرمان، تحدّثت الاذاعة العسكرية عن اتّفاق شفهي لتوسيع منطقة إي ـ1، مشيرة إلا أنه لم يكن مدرجاً في الاتّفاق الكتابي الموقّع للإئتلاف حتى لا يثير غضب واشنطن. وقال المحامي دانيال سيدمان مدير منظّمة غير حكومية تعنى بالاستيطان في القدس الشرقية، إن إكمال المشروع يقوّض «حلّ الدولتين» الذي يدعو إليه المجتمع الدولي، مشيراً الى أن «هذا الخيار سيجعله مستحيلاً».

الرد الفلسطيني

ربما يكون المطلوب فلسطينياً اليوم الرد على الخطوة الإسرائيلية، إعلان المصالحة بين حركتي «فتح» و«حماس»، والانتقال الى مرحلة جديدة من العمل الوطني الفلسطيني الذي يوحّد الفلسطينيين، في مواجهة ما تخطّط له إسرائيل من القضاء على القضية الفلسطينية، وجعلها تدخل في غياهب النسيان، لا سيما أن الولايات المتحدة لا تظهر الاهتمام الكافي بقضايا الشرق الأوسط، ولا تريد إداراتها المتعاقبة أن تفرض على إسرائيل ما تريده حكومتها. وحسناً فعلت القيادة الفلسطينية في ردّها على الخطوة الإسرائيلية، وذلك بقرارها التوجّه إلى مجلس الأمن باسم دولة فلسطين، للمطالبة بإصدار قرار ملزم لإسرائيل من أجل «وقف القرارات التوسّعية المدمّرة وجميع أشكال النشاط الاستيطاني، لأن مصير حلّ الدولتين ومستقبل العملية السياسية، سوف يعتمد على إحباط هذا المشروع الأخطر في تاريخ التوسّع الاستيطاني والعنصري»

«المشاهد السياسي» ـ لندن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نتنياهو يقتل حلّ الدولتين بالاستيطان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عار - نتنياهو خضع ووافق على وقف اطلاق النار - بعد اتفاق وقف إطلاق النار غضب بإسرائيل ومطالبات باستقالة نتنياهو
» حل الدولتين أم الكونفدرالية الفلسطينية-الإسرائيلية؟
» الاحتلال الإسرائيلي يقتل فلسطينيا في تل الربيع المحتلة
» حيرة في "إسرائيل" ،،،لماذا لم يقتل منفذو عملية ايتمار الأطفال الـ"4" ؟
» نبات يقتل الخلايا السرطانية ويوقف السكري ويحفز مناعتك

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عـابـــــــرون عـائــــــــــدون :: ا اـــــــــــــــــــسادســـــــــــــــــة :: فلسطينيـــــــــــــــــــــــــــــات-
انتقل الى: