عـابـــــــرون عـائــــــــــدون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


من اجل نداء العودة الى وطني فلسطين
 
الرئيسيةالبوابةالمنشوراتالأحداثأحدث الصورالتسجيلدخول
عابرون عائدون ** أهلا وسهلا في كل أعضاء وزوار منتدى عابرون عائدون ومع تحيات صوالحة رياض * وأتمنى إن يعجبكم وان يكون في مستوى جيد في المواضيع * وارجوا منكم إن تدعموا المنتدى وان تنضموا إلى أسرة المنتدى لرفع مستواه
عابرون عائدون** طائــر أمريكــي بألــــوان العلـــم الفلسطيــــــــــــــــــــني
** عابرون عائدون ** إعلان بيع ** منزل لبيع في أم نواره مكون من ثلاث طوابق مقابل مسجد الإسراء تلفون ** 0788892540 **
عابرون عائدون ## 3 طرق لتجميل الأنف ## عابرون عائدون ## حفظ البيض في باب الثلاجة يفسد طهيه.. والسبب ## عابرون عائدون ## “تحضيرات فلسطينية لمقاضاة بريطانيا بسبب “وعد بلفور عابرون عائدون ## أزمة كبيرة تواجه الحمير بسبب الطلب الكبير على جلودها عابرون عائدون ## اكتشاف كهف ضخم تحت سطح القمر ##
عابرون عائدون 00 هذه الطريقة تضاعف القيمة الغذائية لليمون ألف مرة 00 عابرون عائدون 00 اليونسكو‘‘: إجراءات وقوانين الاحتلال في القدس باطلة وغير قانونية 00 عابرون عائدون 00 في اليوم العالمي للفتاة.. طفلة تموت كل 10 دقائق بسبب العنف
00 عابرون عائدون 00 الطبيبات أمهر من الرجال في إجراء العمليات الجراحية!
00 عابرون عائدون 00 حرب قادمة- اسرائيل تشعل الحروب وأمريكا تنفذها والعرب يدفعون الفواتير 00 عابرون عائدون 00 في حالة نادرة- اعصار يتجه نحو بريطانيا
** عابرون عائدون **
دراسة: جنينك يستطيع التعرف على الوجوه وهو لا زال ببطنك!.
** عابرون عائدون **

 

 عمليتي تفجير دبابتي حي الزيتون ورفح

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابواحمد

ابواحمد


عدد المساهمات : 41
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 12/08/2012

عمليتي تفجير دبابتي حي الزيتون ورفح Empty
مُساهمةموضوع: عمليتي تفجير دبابتي حي الزيتون ورفح   عمليتي تفجير دبابتي حي الزيتون ورفح I_icon_minitimeالأربعاء مايو 14, 2014 5:42 pm

عمليتي تفجير دبابتي حي الزيتون ورفح

عمليتي تفجير دبابتي حي الزيتون ورفح 110511080927Zybz

لا زالت الذكريات تتجدد في نفوس المجاهدين.. ولا زالت المعارك البطولية التي قادها مجاهدو المقاومة في المدن والمخيمات والأحياء تنبض في قلوب أبناء شعبنا المرابط، الذين خاضوا أعتى حروبهم بأقل ما يملكون دفاعاً عن دينهم و وطنهم وحريتهم، وتأكيداً منهم على البيعة المهداة للرسول صلى الله عليه وآله وسلم.

يوم الحادي عشر من مايو في مثل هذا اليوم المبارك كان ومازال يوماً مضيئاً في تاريخ "سرايا القدس" وشعبنا الفلسطيني، بعد أن هزت السرايا ببطولاتها أركان الجيش الذي يدعى انه لا يقهر، وجعلته يتقهقر ويجر أذيال الهزيمة من قطاع غزة.

عملية حي الزيتون
"أبو محمد" أحد قادة الكتيبة الشرقية بسرايا القدس في حي الزيتون، وأحد الذين شاركوا في صد الاجتياح الصهيوني، تحدث لـ"الاعلام الحربي" عن بداية عملية الاقتحام؛ فقال "مع بدء منتصف ليلة الثلاثاء 11-5، وبينما كان المرابطين يهموا بالخروج لمناطق الرباط المعتادة علي حدود الحي وصلتنا إشارة بحركة للآليات العسكرية من محوري مغتصبة نتساريم وموقع ملكة العسكري شرقي الحي، وأن عدد الآليات كبير وقد تجمعت جميعها علي محور ما يعرف بمفرق الشهداء "نتساريم".

وتابع "ثم بدأ جميع المقاتلين من كافة الفصائل بالخروج والتمركز في محاور متفرقة، وبدأت تدور اشتباكات وإطلاق نار اتجاه الآليات، وأثناء التقدم باتجاه عمق الحي أعطب المقاومون آلية من خلال إطلاق قذيفة مضادة للدروع باتجاهها، فأطلق الطيران الحربي نيران أسلحته الرشاشة بشكل كثيف علي المنطقة التي تم إطلاق القذيفة منها مما أدي لإصابة أحد المقاتلين الذين نفذوا المهمة، ثم تقدمت الآليات بشكل سريع جداً حتى وصلت منتصف الحي لمنطقة ما يعرف باسم عمارة دولة علي طريق صلاح الدين بتغطية نارية من الطيران الحربي".

واضاف: "نحن في سرايا القدس قمنا بتقسيم أنفسنا لمجموعات منها تباغت الجنود وتستهدف الآليات بالقذائف المختلفة وأخرى تكون مهمتها زرع عبوات ناسفة في الطريق العام إلي المنطقة الأمامية من الاجتياح تخوفاً من التوغل إلي الأمام، وكانت عمليات المباغتة والاستهداف للآليات وإطلاق النار اتجاهها واتجاه الجنود لمحاولة الخروج من الناقلات باتجاه منازل المواطنين بهدف الغطاء علي تحرك المقاتلين لزرع العبوات وهو ما تم فعلاً وكان ذلك مع صيحات الآذان الأول لصلاة الفجر".

وواصل القيادي "أبو محمد"؛ "ومع صيحات الآذان لفجر الثلاثاء 11-5، تمكن المجاهد "فوزي المدهون" من التسلل من الجانب الشرقي للشارع العام من إحدى الأزقة الصغيرة واختبأ بداخل منزل مهجور، ثم تسلل بشكل سريع إلي جانب عدد من الإخوة المقاتلين إلي مدخل شارع مسجد الرحمن، وتمكن من زرع عبوة ناسفة تزن 50كغم، ثم غادروا إلي مكان الكمين في المنزل المهجور".

وأضاف "بعد أن تمكن مقاتلينا من نصب عدة عبوات ناسفة انسحب المجاهدين الذين كانوا يباغتون الجنود والآليات إلي المناطق الخلفية، وبدأ بعض مقاتلينا من إطلاق النار من الجهة الأمامية لجوانب الشارع العام، فكانت الآليات ترد بإطلاق النار وبعد وقت تقدمت الآليات رويداً – رويداً لمنطقة ما يعرف بمطعم شعفوط، حيث تمركزت إحدى ناقلات الجند في تمام الساعة 6.35 صباحاً فوق العبوة الناسفة التي زرعها مجاهدي سرايا القدس أمام بيت يعود لآل حجي، وقام المجاهد فوزي المدهون الذي كان بداخل البيت المهجور من تفجير العبوة بالناقلة، والتي تبعه عدة إنفجارات أخرى تبين فيما بعد أنها ناتجة عن انفجار المواد التي كانت بحوزة الجنود داخل الناقلة، مما أدي لتطاير أجزاء الناقلة وأشلاء الجنود الذين كانوا بداخلها لمئات الأمتار وقد تمكن مقاتلينا من اغتنام رأس أحد الجنود الصهاينة الذين تطايرت أشلائهم بالمكان".

واستمر "وحين أتم مجاهدنا "فوزي المدهون" التفجير انسحب مع كثافة القصف العنيف الهمجي الذي طال المكان بعد التفجير، وتراجع المقاتلين وبدأت العملية العسكرية في الحي تأخذ منحىً آخر، وبدأ الطيران الحربي يخوض الحرب بدلاً من أن تخوضه الآليات العسكرية التي بقيت متمركزة بمنطقة مطعم شعفوط، دون أن يخرج الجنود من الآليات أو يقوموا بأي مهام، وفي المقابل بدأ المقاومين بتنفيذ مزيد من عمليات إطلاق القذائف المضادة للدروع واستنزاف الآليات والجنود، وسط إطلاق من الآليات التي لم تتمكن من التحرك من مكانها إلا بعد أن وصلت تعزيزات عسكرية للمنطقة منحتها حرية التحرك وفتحت للجنود الطريق أمامها للتحرك بسهولة".

محـاولات للوصـول لرأس الجنـدي الصهيونــي
وختم "واستمرت الأمور علي ذات المنوال، حيث كانت هناك مطالب صهيونية لتسليم رأس الجندي الصهيوني المختطف لدي مقاتلي سرايا القدس، وكانت هناك وساطات عربية من أجل تسليمه، مقابل الانسحاب من الحي، ورفضت آنذاك قيادة سرايا القدس تلك المطالب، مما استدعى قوات الاحتلال لتعزيز قواتها، حيث استولت قوات الاحتلال على ثلاثة منازل واعتلى الجنود أسطحها وحولوها إلى ثكنات عسكرية لقنص المقاومين، فيما واصلت المقاومة تصديها بالعبوات الناسفة وقذائفها، وطوق الجنود منازل عدد من المقاومين ونسفوا أبواب مداخل عدة مبان أقاموا فيها نقاط مراقبة على الأسطح، كما قامت وحدات من المستعربين بتمثيل دور المقاومة الفلسطينية والتسلل في سيارات مدنية فلسطينية بحثاً عن رأس الجندي المختطف، وازدادت المعركة البطولية شراسة، وبدأ جنود الاحتلال بتدمير عدداً من المحال التجارية والممتلكات في شارع صلاح الدين، وسط الحي وتجريف عشرات الدونمات من الأراضي الزراعية المزروعة بالأشجار المثمرة في الحي كان أكبرها مساحة بيارة العشي ، وأطقت الدبابات قذائفها باتجاه سيارات الإسعاف والطواقم الطبية، مما أدى إلى ارتفاع عدد الشهداء، بين صفوف المواطنين الفلسطينيين العزل".

ومع توالي الأحداث الميدانية، شهدت الساحة السياسية في الدولة العبرية وبشكل متسارع العديد من الاجتماعات والاتصالات الداخلية، وذلك بعد إن تحولت نزهة اجتياح حي الزيتون إلى كارثة أذهلت الجميع، ولتصبح القضية الأولى والأخيرة أشلاء اللحم ورأس المختطف لدي سرايا القدس، التي حولت المعركة الميدانية إلى حالة "هستيريا" لدي جنود الاحتلال الذين استخدموا كافة وسائل الانتقام من المقاومة والمواطنين وبدأت الدبابات والطائرات الصهيونية بقصف منازل وتجمعات المواطنين بشكل عشوائي.

وفي ظل الفشل الصهيوني من الوصول لأشلاء الجنود، طلبت الحكومة الصهيونية بقيادة الجنرال النازي "ارئيل شارون " من الصليب الأحمر الدولي التدخل لدى الفلسطينيين لإعادة أشلاء جثث الجنود الصهاينة فوراً، ألا أن تلك المحاولات مع قيادة حركة الجهاد الإسلامي باءت بالفشل للتوصل إلى حل يتم مقابله تسليم الأشلاء.

ومع عدم تجاوب قيادة حركة الجهاد الإسلامي بدأت الاتهامات الصهيونية داخل أروقة القيادة الصهيونية تتوالي، وبدأت التوعد بشن حرب كبيرة تزداد، ودعت أوساط في اليمين الصهيوني إلى توسيع دائرة الحملات العسكرية ضد الفلسطينيين، فيما اعتبرت أوساط اليسار أن الجنود ضحوا بحياتهم سدى، ودعا عضو الكنيست أرييه إلداد إلى إعلان حرب شاملة على الفلسطينيين.

ومع توالي هذه التصريحات، أجرت الحكومة الصهيونية السابقة برئاسة "ارئيل شارون" اتصالاً مع القيادة المصرية للتدخل لإعادة أشلاء الجنود من الفلسطينيين، ووصل وفد أمني رسمي خلال ساعات قليلة جداً إلى غزة، وعقد اجتماعاً مع قيادة حركة الجهاد الإسلامي وتم التوصل لاتفاق على أن يسلم رأس الصهيوني المختطف مقابل الانسحاب من حي الزيتون وعدم العودة إليه، وهذا ما تم الموافقة عليه من قبل الصهاينة.

عملية رفح
مع اشتداد الحملة الصهيونية على قطاع غزة، في العام 2004، كثفت المقاومة الفلسطينية وتحديدا سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، من ضرباتها ضد العدو الصهيوني التي تمكنت خلال اقل من يومين من تدمير دبابتين صهيونيتين وقتل اثنى عشر جنديا صهيونيا وإصابة عدد آخر بجراح، فخلال العدوان الصهيوني الغاشم على حي الزيتون مطلع شهر ابريل من ذلك العام تمكنت سرايا القدس من تدمير ناقلة جند صهيونية عبر استهدافها بعبوة ناسفة تزن نحو 50 كيلوغرام من المتفجرات وفي اليوم التالي كان العدو الصهيوني على موعد مع الهزيمة مرة أخرى وذلك على أيدي رجال سرايا القدس أيضا على الشريط الحدودي في رفح ما أدى إلى تدمير دبابة صهيونية من نوع "ميركفاه" ما أسفر عن مقتل ستة جنود صهاينة وإصابة عدد آخر حيث حظي بشرف ذلك العمل البطولي الشهيد المجاهد محمد الراعي.

وفي تفاصيل تلك العملية، أطلق شهيدنا المجاهد الراعي قذيفة آر بي جي من طراز كوبرا باتجاه الدبابة التي كانت محملة بكمية هائلة من المتفجرات، ما احدث سلسة من الانفجارات داخل الدبابة وتطاير أشلاء جميع من كانوا بداخلها على مسافات شاسعة من الحدود مع مصر، حيث شوهد العشرات من جنود الاحتلال وهم يجثون على ركبهم للبحث عن بقايا جنودهم المتفحمة، وما تبقى من أجزاء "الميركفاه"، وقد اعترف العدو في حينه بمقتل ستة من جنوده من بينهم مسؤول الوحدة الهندسية في جيش الاحتلال في ما يعرف بمنطقة جنوب قطاع غزة.


سرايا القدس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عمليتي تفجير دبابتي حي الزيتون ورفح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عملية تفجير ناقلة الجند الصهيونية بحي الزيتون 2011
» مقتل مستوطنَيْن وإصابة 17 في عمليتي دهس وإطلاق نار بالقدس
» الزوارق تستهدف مراكب الصيادين في بحر خانيونس ورفح
» عجائب زيت الزيتون للوجه قبل النوم
» زيت الزيتون يحمي القلب من الأمراض

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عـابـــــــرون عـائــــــــــدون :: ا اـــــــــــــــــــسادســـــــــــــــــة :: معـــارك وعمليات الفلسطينيـــــــــة-
انتقل الى: