من اجل نداء العودة الى وطني فلسطين |
عابرون عائدون ** أهلا وسهلا في كل أعضاء وزوار منتدى عابرون عائدون ومع تحيات صوالحة رياض * وأتمنى إن يعجبكم وان يكون في مستوى جيد في المواضيع * وارجوا منكم إن تدعموا المنتدى وان تنضموا إلى أسرة المنتدى لرفع مستواه عابرون عائدون**
طائــر أمريكــي
بألــــوان العلـــم
الفلسطيــــــــــــــــــــني ** عابرون عائدون ** إعلان بيع ** منزل لبيع في أم نواره مكون من ثلاث طوابق مقابل مسجد الإسراء تلفون ** 0788892540 ** عابرون عائدون ## 3 طرق لتجميل الأنف ##
عابرون عائدون ## حفظ البيض في باب الثلاجة يفسد طهيه.. والسبب ##
عابرون عائدون ## “تحضيرات فلسطينية لمقاضاة بريطانيا بسبب “وعد بلفور
عابرون عائدون ## أزمة كبيرة تواجه الحمير بسبب الطلب الكبير على جلودها
عابرون عائدون ## اكتشاف كهف ضخم تحت سطح القمر ## عابرون عائدون 00
هذه الطريقة تضاعف القيمة الغذائية لليمون ألف مرة
00 عابرون عائدون 00
اليونسكو‘‘: إجراءات وقوانين الاحتلال في القدس باطلة وغير قانونية
00 عابرون عائدون 00
في اليوم العالمي للفتاة.. طفلة تموت كل 10 دقائق بسبب العنف 00 عابرون عائدون 00
الطبيبات أمهر من الرجال في إجراء العمليات الجراحية! 00 عابرون عائدون 00
حرب قادمة- اسرائيل تشعل الحروب وأمريكا تنفذها والعرب يدفعون الفواتير
00 عابرون عائدون 00
في حالة نادرة- اعصار يتجه نحو بريطانيا ** عابرون عائدون **
دراسة: جنينك يستطيع التعرف على الوجوه وهو لا زال ببطنك!.
** عابرون عائدون **
|
|
| بحثاً عن القضية المقدسة في "حروب" العرب على عروبتهم! | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
SWALHA Admin
عدد المساهمات : 2379 السٌّمعَة : 2 تاريخ التسجيل : 10/04/2012 العمر : 65
| موضوع: بحثاً عن القضية المقدسة في "حروب" العرب على عروبتهم! الأحد أغسطس 09, 2015 5:34 pm | |
| بحثاً عن القضية المقدسة في "حروب" العرب على عروبتهم! اختفت فلسطين أو هي تكاد تختفي من جدول أعمال ما تبقى من دول عربية، وهي لم تعد كثيرة في أي حال. .. واختفت أخبار النضال الفلسطيني عن الصفحات الأولى للصحف ومقدمات أخبار التلفزيون، ولم تتبقَّ إلا أخبار باهتة عن أنشطة رئيس "السلطة"، وهي بمجملها زيارات أو لقاءات ثانوية مهمتها تذكيرية... وبالمقابل صار استذكار غزة نادراً، ولا يرد إلا عند زيارة أحد المسؤولين الغربيين بالضرورة، لأن لا زوار عرباً لهذا القطاع المنكوب. صار عند العرب، في مختلف أقطارهم، ما يشغلهم عن فلسطين وقضيتها التي كانت مقدسة.. [ فسوريا غارقة في دمائها نتيجة الحرب فيها وعليها... وقد نال اللاجئون الفلسطينيون إلى سوريا بعض ما نال أشقاءهم السوريين من قتل وحصار وتجويع ونزوح إجباري بعد اجتياح بعض المخيمات من حول دمشق ومناطق أخرى، وقد جاءت نسبة كبيرة من هؤلاء الذين يجبرون على النزوح للمرة الثالثة إلى لبنان الذي يعاني اللاجئون الفلسطينيون فيه من ضيق أبواب الرزق، خصوصاً مع إقفال معظم مجالات العمل أمامهم، وبالذات أمام متخرجي الجامعات، بذريعة منعهم من منافسة المتخرجين اللبنانيين الذين "يهجّون" إلى أنحاء عديدة بحثاً عن فرصة عمل. ولعل النازحين السوريين في الداخل أو إلى الخارج يزيدون أضعافاً مضاعفة عن اللاجئين الفلسطينيين. [ أما العراق فمشطر بالفتنة من قبل أن تقتحم ثلث مساحته أو يزيد جحافل "داعش" عبر حدوده مع تركيا كما عبر الصحراء الممتدة بينه وبين سوريا التي اتخذ هذا التنظيم الإرهابي من مدينة الرقة فيها "عاصمة" له وأخضعها لشريعته ثم تقدم شمالاً في اتجاه حلب وجنوباً في اتجاه تدمر. [ وأما تونس فما إن تخرج من آثار جريمة إرهابية حتى تدهمها عملية داعشية جديدة، فضلاً عن تسرب نسبة ملحوظة من شبابها للالتحاق بتنظيم داعش والقتال ضمن صفوفه في كل من سوريا والعراق.. [ وأما ليبيا التي فقدت دولتها التي لم تكن دولة في أي يوم، فهي ممزقة الجنبات، والقتل فعل يومي يتوسع حتى يكاد يشمل مختلف أنحائها شرقاً وغرباً ووسطاً وجنوباً وهو الذي بات يشكل معبراً للداعشيين القاصدين الساحل... ربما للوصول إلى أوروبا. [ وآخر ما استجد هذه الغضبة السعودية على اليمن مقطع الأوصال بالجوع والانقسامات، إلى حد الحرب، ومعها المجلس المذهب للتعاون الخليجي. أما دولة العدو الإسرائيلي فلم تكن يوماً مطمئنة إلى يومها، وربما إلى غدها، اطمئنانها في هذه اللحظة... فالفلسطينيون مشغولون بانقساماتهم المتوالدة من ذاتها وأخطرها التي بين "السلطة" في رام الله وبين "حماس" التي تكاد تكون سلطة موازية في غزة التي تعيش هذه الأيام ذكرى السنة الأولى على الحرب الإسرائيلية الرابعة أو الخامسة أو السادسة على هذا "القطاع" المعزول عن سائر فلسطين بالحواجز الإسرائيلية والمحاصر براً وبحراً وجواً... وقد زاد من حدة أزمته خصام القاهرة مع "حماس" نتيجة الاشتباك بين النظام المصري و "إخوان مصر"، وهو قد تطور عنفاً إلى ما يشبه "الحرب المفتوحة" سياسياً وأمنياً. وكنتيجة لرفض النظام الفصل بين "إخوان مصر" و"إخوان فلسطين" وغزة منها بالذات، فإنه يمتنع ـ حتى هذه اللحظة ـ عن فك الحصار على غزة وفتح المعابر ليتمكن أهالي هذا القطاع من ممارسة الحد الأدنى من الحياة الطبيعية.
ربما بدافع اليأس من الذات، فضلاً عن اليأس من "العرب" تستسلم "السلطة" في رام الله للأمر الواقع، فتغدو أشبه ببلدية موسعة، تلتزم بتنفيذ قرار الاحتلال الإسرائيلي الذي يستطيع خنقها في أي لحظة، بينما هي تبحث عن تأمين الرواتب والنفقات الشهرية لموظفيها المدنيين كما رجال الشرطة والأجهزة الأمنية، وتحاشي الاصطدام بالمحتل. لقد نسي العالم إلا بعضه الألماني مأساة غزة المهدمة بيوتها ومؤسساتها الفقيرة وصولاً إلى المساجد والمستشفيات والمستوصفات... وهي لا تزال، في العديد من الأنحاء، ركاماً ينتظر من يرفعه ويعيد البناء. لكن أغنياء العرب، لا سيما في السعودية والخليج بما في ذلك قطر التي فتحت خزينتها ذات حرب مضت على هذا "القطاع" وجاء شيخها حمد والسيدة عقيلته موزا، فجالا فيها وقدما تبرعات سخية لإعادة الإعمار. أما في ظل الشيخ تميم فلا زيارة ولا تبرعات وإن استمرت قناة "الجزيرة" تواصل الدعم الإعلامي المفتوح! إن الدول العربية الفقيرة أو المفقرة، كمصر وسوريا وتونس والمغرب واليمن ولبنان، تبحث عمّن يساعدها. ولا تمكنها ظروفها الحالية وقدراتها المحدودة على تقديم مساعدات مؤثرة تسهم في "نجدة" فلسطين... حتى البيانات السياسية، بغض النظر عن جدواها، لا وقت لها الآن. على أن ما يقلق أن "السلطة" تأخذ عن النظام العربي بعض أسوأ ما فيه، ومن ذلك التركيز على شخص "السيد الرئيس" الذي لا يكف عن تحقيق الإنجازات، والذي لا يخجل تواضعه أن ترفع صورته خلفه مباشرة في أي احتفال أو في حتى اجتماعات مجلس الوزراء.. متقمصاً دور القائد الراحل ياسر عرفات. كذلك فقد تجدد الصراع الذي لم يتوقف أصلاً بين "السلطة" و "حماس"، فشهدت مدن الضفة وقراها اعتقالات واسعة النطاق لكادرات "حماس" الذين يعاملون وكأنهم "اختراق" لأمن السلطة وتهديد لسيطرتها.. لكن هذا الجو المقبض لا يعني أن النضال الفلسطيني قد توقف، إذ لا يكاد يمر يوم إلا وتشهد أنحاء الضفة بما في ذلك القدس عمليات فدائية بالمتيسر من الإمكانات وأدوات الصراع اليدوي (الحجر والخنجر ومهاجمة رجال الشرطة وزرع متفجرات بدائية في بعض وسائل النقل إلخ).. فضلاً عن الاشتباكات المنتظمة كل يوم جمعة أمام المسجد الأقصى في القدس، وإضرابات الجوع في السجون. بالمقابل، فإن ضغوط المؤسسات الصهيونية داخل الولايات المتحدة الأميركية قد بلغت ذروتها بعد الزيارة الأخيرة لرئيس الحكومة الإسرائيلية نتنياهو إلى واشنطن، والتي لا هو طلب ولا الرئيس الأميركي أوباما سعى إلى اللقاء معه، بل لعله قد واجه "تظاهرة الغضب الإسرائيلي" بموقف أثبت فيه الحرص على كرامة "الرئاسة" موجهاً أعنف نقد صدر عن رئيس أميركي لمسؤول إسرائيلي في مستوى رئيس الحكومة. وبالطبع فإن لقاءات المسؤولين العرب، جماعية كالوفد الملكي الخليجي، أو انفرادية، في واشنطن، لم تعد تتطرق إلى القضية الفلسطينية، إلا لماماً ومن باب دغدغة الرأي العام العربي، بأن فلسطين لا تزال في البال. ومن الصعب أن يتذكر المواطن العربي، داخل فلسطين أو خارجها، متى استمع من مسؤول عربي إلى تصريح له معنى أو بيان يستذكر ثوابت "القضية المقدسة" التي شكلت لفترة طويلة مصدراً لتعظيم شأن المسؤول العربي أو شهادة بوطنيته فضلاً عن عروبته. صحيح أن كل شعب عربي مثقل بهمومه الداخلية التي فاقمها تمدد الإرهاب إلى مختلف الأقطار، مشرقاً ومغرباً، معززاً الآن فضلاً عن الشعار الإسلامي بجيوش الخلافة التي توفرت لها مصادر مهمة للاقتحام، ثم توفرت لها مصادر أعظم بعد السيطرة على مصادر الثروة في أكثر من بلد عربي (النفط والغاز من بعض أنحاء العراق وسوريا).. مع وجود من يشتري هذه "البضاعة" لنفسه أو لتمريرها إلى إسرائيل، وفي الحالين لعبت تركيا دور "التاجر اليهودي" الذي يربح في الشراء ثم يربح في البيع! هذا من دون أن نغفل الإشارة إلى إعادة إحياء المطامع التركية التاريخية في بعض العراق (محافظة الموصل) كما في بعض سوريا، لا سيما شمالها... وقد جاء الاستعراض العسكري الذي جرى تعميم صوره مؤخراً تحت ذريعة أن تركيا تعزز قواتها عند حدودها الجنوبية مع سوريا حماية للأمن التركي من "تطورات محتملة قد تستدعي تدخلاً تركياً عسكرياً لدرء مخاطر انهيار النظام السوري على أمن تركيا". ... ومعروف أن بعض الأقوى من تشكيلات المعارضة السورية تحظى بدعم تركي مفتوح، يشمل إضافة إلى السلاح والعتاد الحربي، فتح الحدود لنقل الجرحى، وتحرك القيادات وتنظيم اللقاءات بين الفصائل المختلفة في محاولة لتوحيدها في القتال ضد النظام السوري.
من سيتذكر العدو الإسرائيلي والقضية الفلسطينية وسط هذا الخضم من المآسي القومية المفتوحة على مدى المساحة بين المحيط والخليج؟! ومن سيتنبه إلى الدور الإسرائيلي المشارك في هذه الحرب المفتوحة في عدد من أهم الدول العربية، والذي باتت له مواقع نفوذ معلنة داخل بعض البلاد العربية (أربيل العراق، مثلاً)، وداخل العديد من فصائل المعارضات المختلفة. وهل يمكن تجاهل حقيقة أن ثمة تبادل منافع بين العدو الإسرائيلي وبعض المعارضات المسلحة التي تعمل تخريباً في أكثر من بلد عربي، وصولاً إلى الحركة الواسعة لداعش في الأرض العربية المفتوحة.. وثمة شواهد لا يمكن إنكارها على تغلغل المخابرات الإسرائيلية عبر الأردن داخل العراق، أقله داخل بعض التنظيمات الطائفية والمذهبية، والتي يمكن أن تتخذ شكل "تجار السلاح" أو "خبراء العلاقات العامة والتواصل مع بعض الجهات الدولية لدعم المطالب.".. كما هناك اختراقات إسرائيلية لبعض المعارضات السورية التي استولدت قيصرياً، وبالطلب! إن كثيراً من الجهد العربي الذي كان مكرساً لخدمة القضية الفلسطينية، ولو بحدود، قد تبعثر أو تلاشى في غمرة انشغال كل نظام عربي بحربه الداخلية المفتوحة. ومن البديهي أن تكون إسرائيل المستفيد الأكبر من هذا الوضع الطارئ الذي قد يطول أمده، سواء في تثبيت دور لها في ما يتجاوز فلسطين إلى دول عربية نازفة وقد ضاع فيها مركز القرار، أو في تقديم نفسها في صورة الصديق المنقذ لبعض الأنظمة العربية، كما حاولت أن تفعل مع مصر، إثر الاشتباكات الدموية بين الجيش المصري ومقاتلي داعش في بعض أنحاء سيناء... إن العرب جميعاً في مأزق، وهم يدفعون الثمن من حاضرهم ومن مستقبلهم، وفلسطين موجودة فيهما معاً.المصدر- السفــيــر | |
| | | SWALHA Admin
عدد المساهمات : 2379 السٌّمعَة : 2 تاريخ التسجيل : 10/04/2012 العمر : 65
| موضوع: رد: بحثاً عن القضية المقدسة في "حروب" العرب على عروبتهم! الأحد أغسطس 09, 2015 5:35 pm | |
| In search of a sacred cause in the "wars" on the Arabs Arabism!
Palestine disappeared or are almost disappear from the agenda for the rest of the Arab countries, which is no longer much in any case. .. And disappeared News of the Palestinian struggle for the front pages of newspapers and introductions TV news, stock and only a faint news for President of the "power" activities, which is a whole visits or minor encounters task reminder ... On the other hand recollection of Gaza has become rare, is not mentioned, but when you visit one of the officials Westerners necessarily, because the Arabs to this troubled sector does not display. It became the Arabs, in their own countries different, what distract them from Palestine and its cause, which was sacred .. [Syria soaked in blood as a result of the war in and out ... The Palestinian refugees in Syria received some of what got brothers the Syrians of killing, siege and starving and displaced compulsory after the invasion of some of the camps around Damascus and other areas, has a large proportion of those who are forced to flee for the time came third to Lebanon, where Palestinian refugees who suffers from shortness livelihoods, especially with the closure of most of the areas of work in front of them, especially in front of university graduates, under the pretext of preventing them from rival Lebanese graduates who "Ahjon" to many parts in search of jobs. Perhaps the displaced Syrians at home and abroad are increasing exponentially for Palestinian refugees. [The Iraq Fmhtr sedition by that pervades a third of the area or more than the hordes of "Daash" across its borders with Turkey and across the desert stretching between him and Syria, which has taken this terrorist organization from the city of Raqqa where the "capital" of him and subjected to his law and then progress to the north in the direction of Aleppo and south in the direction of Palmyra. [As for Tunisia What to emerge from the effects of a terrorist crime even Tdhmha new Daashah process, as well as leak a significant proportion of young people to join the organization of Daash and fighting within its ranks in both Syria and Iraq .. [As for Libya, which lost its state which were not state any day, they are torn shrub, and murder a daily act of expanding even hardly includes various Onhaiha east, west and Osta and south who has become a conduit for Daahien and going coast ... maybe to get to Europe. [And an update on this outrage Saudi Arabia Yemen fragmented hunger and divisions, to end the war, and with it the doctrine of the Council of the Gulf Cooperation. The state of the Israeli enemy did not never been reassuring to the day, and perhaps to Gdha, reassured at this moment ... The Palestinians are busy disunity proliferating of the same and the most serious of which between "power" in Ramallah and between "Hamas" which is almost parallel authority in Gaza in which they live These days the memory of the first year on the fourth or fifth Israeli war or sixth on this "" isolated from the rest of Palestine Israeli barriers and besieged by land, sea and air ... sector has exacerbated the crisis strife Cairo with "Hamas" as a result of the clash between the Egyptian regime and the "Brotherhood Egypt ", which has evolved into something like a violent" and "security politically open war. As a result of the rejection of the system of separation of "Egypt's Muslim Brotherhood" and "Brothers Palestine" and Gaza, including in particular, it refrains until this moment for lifting the siege on Gaza and open the crossings to enable the people of this sector to exercise a minimum of normal life.
Perhaps motivated by the despair of self, as well as despair of "Arabs" not give up "power" in Ramallah to the inevitable, Vngdo more like an extended Municipality, is committed to the implementation of the Israeli occupation of the decision which can stifle at any moment, while it is looking for a secure monthly salaries and expenses of civilians to their employees As the police and security services, and to avoid the collision occupier. The world has forgotten, but some of the German tragedy of Gaza, destroyed homes and institutions, and poor access to mosques, hospitals and clinics ... They are still, in many parts, expected to bump up the rubble and remodeling. But the rich Arabs, especially in Saudi Arabia and the Gulf, including Qatar, which opened the war with its treasury ago on this "sector" and came Hamad Islamic Group and Mrs. Moza, where Vjala forward and generous contributions to reconstruction. In the light of Sheikh Tamim do not visit or donations, although the channel "Al Jazeera" continued media support continues to open! The poor or impoverished Arab countries, such as Egypt, Syria, Tunisia, Morocco, Yemen, Lebanon, looking for those who help them. Does not enable them to current circumstances and the limited capacity to provide effective aid contribute to the "rescue" Palestine ... even political statements, regardless of their usefulness, do not have time now. That what is concerned that the "authority" to take all the Arab system some of the worst of it, and a focus on people, "President Mr." which keeps on achievements, and who is not ashamed of his humility to raise his image behind him directly in any celebration or even meetings of the Board Minister .. Mottagmassa the role of the late leader Yasser Arafat. Also has renewed conflict, which originally did not stop between "power" and "Hamas", he witnessed the West Bank cities and villages widespread arrests of cadres "Hamas" who are treated as if they were "breakthrough" to the security of power and a threat to its control .. But this atmosphere the handle does not mean that the Palestinian struggle has stopped, Hardly a day goes by only experiencing throughout the West, including Jerusalem commando operations Bamutaisr of capabilities and tools for manual conflict (stone and the dagger and attacking policemen and planting improvised explosive device in some means of transport, etc.) .. as well as regular clashes every Friday in front of Al-Aqsa Mosque in Jerusalem, and hunger strikes in prisons. In contrast, the pressure of the Zionist institutions within the United States of America had reached its peak after the recent visit of Israeli Prime Minister Netanyahu to Washington, which is neither request nor US President Obama sought to meet with him, it may well have faced a "demonstration of Israeli anger" attitude proved the careful dignity "presidential" directed the heaviest criticism issued by the US president an Israeli official at the level of head of government. Of course, the meetings of Arab officials, collectively Royal Gulf Calovd, or confinement, in Washington, no longer address the Palestinian issue, only occasionally tickle door and Arab public opinion, that Palestine is still in the mind. It is difficult to remember the Arab citizen, inside Palestine or outside, when heard from Arab official to permit a meaningful statement or recalls constants "sacred cause" which formed a long time a source to maximize the Arab official or certificate would patriotism as well as Arabism. It is true that every Arab people burdened with internal Bhmovernm worsened by dilation terrorism to various countries, bright and Maghreb, upping now as well as the Islamic slogan armies of the Caliphate, which it has the important sources of storming, then it has the greatest sources after control of the sources of wealth in more than one Arab country ( oil and gas from some parts of Iraq and Syria) .. With a purchase of these "goods" to himself or to pass to Israel, and in both cases Turkey played the role of "the Jewish merchant," which won in the purchase and then won in sales! This without reference to overlook the revival of the historic Turkish ambitions in some of Iraq (Mosul), as in some of Syria, especially the north ... The military parade, which was circulated pictures recently came under the pretext that Turkey was strengthening its forces on the southern border with Syria protect the security of the Turkish "potential developments that might require military intervention Turkey to ward off the risk of the collapse of the Syrian regime to the security of Turkey." ... It is known that some of the strongest of the Syrian opposition formations supported by the Turkish Open, includes in addition to weapons and war materiel, the opening of borders to transport the injured, and the movement leaders and organize meetings between the various factions in an attempt to unify in the fight against the Syrian regime.
It will remember from the Israeli enemy and the Palestinian issue amid the thicket of open space over the national tragedies between Ocean and the Gulf ?! It Satenbh to Israel's role in co-this open war in a number of the most important Arab states, which have become his declared positions of influence within some Arab countries (Erbil, Iraq, for example), and many factions within the various oppositions. Is it possible to ignore the fact that there is exchange of benefits between the Israeli enemy and some armed oppositions which operates sabotage in more than one Arab country, right down to the broad movement to Daash in the Arab open land .. There is evidence it can not be denied on the penetration of the Israeli intelligence through Jordan into Iraq, at least within the some sectarian organizations, which can take the form of "arms dealers" or "public relations experts and communicate with some international bodies to support the demands." .. as there are Israeli breakthroughs for some Syrian oppositions which Astoldt by Caesarean section, and demand! Many of the Arab effort that was devoted to the service of the Palestinian cause, even if the limits, you may scatter or faded in the midst of busy all Arabic system of open internal bayonet. It is obvious that Israel would be the biggest beneficiary of this emergency situation, which may be long-standing, both in the installed role in the beyond Palestine to bleed Arab states have lost the center of the decision, or in the present itself in the form of righteous savior of some Arab regimes, as I tried to do with Egypt, following the bloody clashes between the Egyptian army and fighters of Daash in some parts of the Sinai ... The Arabs are all in trouble, and they are paying the price of their present and their future, and Palestine exist in both.
Almsdr- Ambassador | |
| | | SWALHA Admin
عدد المساهمات : 2379 السٌّمعَة : 2 تاريخ التسجيل : 10/04/2012 العمر : 65
| موضوع: رد: بحثاً عن القضية المقدسة في "حروب" العرب على عروبتهم! الأحد أغسطس 09, 2015 5:36 pm | |
| در جستجوی یک هدف مقدس در "جنگ" در اعراب عرب!
فلسطین ناپدید شده و یا تقریبا از دستور کار برای بقیه کشورهای عربی است، که دیگر خیلی در هر صورت ناپدید می شوند. .. و اخبار ناپدید شد از مبارزه فلسطینی ها برای صفحات اول روزنامه های و معرفی تلویزیون اخبار، سهام و تنها اخبار ضعف برای رئیس جمهور از فعالیت های "قدرت" است، که یک بازدیدکننده داشته است طیف و یا برخوردهای جزئی یادآوری وظیفه ... در خاطره طرف دیگر غزه نادر تبدیل شده است، اشاره نشده است، اما زمانی که شما یکی از مقامات بازدید غربی ها لزوما، چرا که اعراب به این بخش مشکل نمایش داده نمی شود. این اعراب، در کشورهای مختلف خود را، چه آنها را از فلسطین و علت آن منحرف کردن اذهان، که مقدس بود تبدیل شد .. [سوریه در خون به عنوان یک نتیجه از جنگ در داخل و خارج خیس ... پناهندگان فلسطینی در سوریه برخی از برادران سوری قتل، محاصره و گرسنه چه کردم و اجباری آواره پس از حمله به برخی از اردوگاه های اطراف دمشق و مناطق دیگر را دریافت کرد، یک بخش بزرگی از کسانی که مجبور به برای بار فرار آمد سوم به لبنان، که آوارگان فلسطینی که از معیشت تنگی رنج می برد، به خصوص با بسته شدن بسیاری از مناطق از کار در مقابل آنها، به خصوص در مقابل فارغ التحصیلان دانشگاه ها به بهانه جلوگیری از آنها را از فارغ التحصیلان لبنان رقیب که "Ahjon" به بسیاری از قطعات در جستجوی کار. شاید آوارگان سوری در داخل و خارج در حال افزایش نمایی برای پناهندگان فلسطینی. [فتنه عراق Fmhtr که سایه افکنده یک سوم از منطقه و یا بیش از انبوهی از "داعش" در سراسر مرزهای خود با ترکیه و در سراسر صحرا کشش بین او و سوریه، که این سازمان تروریستی از شهرستان از رقه که در آن "سرمایه" از او گرفته و در معرض قانون خود و سپس به شمال پیشرفت در مسیر حلب و جنوب در جهت پالمیرا. [برای تونس چه چیزی را از اثرات جرم تروریستی حتی Tdhmha فرآیند جدید Daashah ظهور، و همچنین نشت بخش قابل توجهی از جوانان برای پیوستن به سازمان داعش و مبارزه در صفوف آن در سوریه و عراق .. [برای لیبی، که دولت خود را که هر روز شد دولت از دست داده، آنها درختچه پاره شده، و قتل یک عمل روزانه در حال گسترش حتی به سختی شامل شرق مختلف Onhaiha، غرب و اسطه و جنوب است که تبدیل به یک مجرا برای Daahien و ساحل رفتن ... شاید برای رسیدن به اروپا است. [و به روز رسانی در این خشم عربستان سعودی یمن گرسنگی و بخش تکه تکه، برای پایان دادن به جنگ، و با آن نظریه شورای همکاری خلیج فارس. دولت از دشمن اسرائیلی را هرگز نمی اطمینان به روز، و شاید به Gdha، اطمینان در این لحظه ... فلسطینی ها تفرقه مشغول تکثیر از همان و جدی ترین آنها بین "قدرت" در رام الله و بین "حماس" است که قدرت تقریبا موازی در غزه در آن زندگی می کنند این روزها حافظه از سال اول در جنگ چهارم یا پنجم اسرائیل یا ششم در این "" را به عنوان یک نتیجه از درگیری میان حکومت مصر و "اخوان المسلمین" را از بقیه از موانع فلسطین اسرائیل و محاصره شده توسط زمین، دریا و هوا ... بخش را تشدید کرده است نزاع بحران قاهره با "حماس مصر "، است که به چیزی شبیه به یک خشونت تکامل یافته" و "امنیتی جنگ سیاسی باز است. به عنوان یک نتیجه از رد سیستم از جدایی از "اخوان المسلمین مصر" و "برادران فلسطین" و غزه، از جمله به طور خاص، آن را تا به این لحظه برای لغو محاصره غزه و باز کردن گذرگاه را قادر می سازد مردم این بخش به ورزش حداقل زندگی عادی خودداری می کند.
شاید با ناامیدی از خود، و همچنین ناامیدی از "اعراب" انگیزه نمی دهد تا "قدرت" در رام الله به اجتناب ناپذیر است، Vngdo بیشتر شبیه به یک شهرداری توسعه یافته، به اجرای اشغال اسرائیل از تصمیم گیری است که می توانید در هر لحظه خفه متعهد، در حالی که به دنبال یک حقوق ماهانه امن و هزینه های غیر نظامی به کارکنان خود به عنوان پلیس و نیروهای امنیتی، و برای جلوگیری از اشغالگران برخورد. جهان را فراموش کرده است، اما برخی از این فاجعه آلمانی از غزه، خانه های تخریب شده و نهادها و دسترسی ضعیف به مساجد، بیمارستان ها و کلینیک ... آنها هنوز هم هستند، در بسیاری از نقاط، انتظار می رود دست انداز تا شن و بازسازی. اما اعراب ثروتمند، به ویژه در عربستان سعودی و خلیج فارس، از جمله قطر، که در جنگ با خزانه آن پیش در این "بخش" را باز کرد و آمد گروه اسلامی حمد و خانم Moza، که در آن Vjala به جلو و کمک های سخاوتمندانه به بازسازی است. در پرتو شیخ تمیم به دیدن و یا کمک های مالی، اگر چه کانال "الجزیره" ادامه حمایت رسانه همچنان برای باز کردن! کشورهای عربی ضعیف و یا فقیر، مانند مصر، سوریه، تونس، مراکش، یمن، لبنان، به دنبال کسانی که آنها را کمک کند. آنها را به شرایط فعلی و ظرفیت محدود قادر به ارائه کمک های موثر کمک به "نجات" فلسطین ... حتی اظهارات سیاسی، صرف نظر از سودمندی آنها، در حال حاضر هم ندارد. این چیزی است که نگران آن است که "قدرت" را به تمام سیستم های عربی برخی از بدترین از آن، و تمرکز بر مردم، "رئیس جمهور آقای" نگه می دارد که در دستاوردها، و است که شرمنده از تواضع و فروتنی خود را به منظور بالا بردن تصویر خود را پشت سر او به طور مستقیم در هر جشن و یا حتی جلسات هیئت وزیر .. Mottagmassa نقش رهبر فقید یاسر عرفات. همچنین درگیری، که در اصل بین "قدرت" و "حماس" را متوقف کند تا به تجدید، او شاهد شهرستانها و روستاها بازداشت گسترده کادرهای بانک غرب "حماس" که تحت درمان قرار به عنوان اگر آنها "دستیابی به موفقیت" برای امنیت قدرت و تهدیدی برای کنترل آن بودند .. اما این فضای دسته این معنا نیست که از مبارزه فلسطینی ها را متوقف کرده است، به سختی یک روز می رود تنها در سراسر غرب تجربه، از جمله عملیات کماندویی اورشلیم Bamutaisr از قابلیت ها و ابزار برای درگیری کتابچه راهنمای کاربر (سنگ و خنجر و پلیس حمله و کاشت وسیله انفجاری در برخی از وسایل حمل و نقل، و غیره ساز) .. و همچنین درگیری به طور منظم هر جمعه در مقابل مسجد الاقصی در بیت المقدس، و اعتصاب غذا در زندان. در مقابل، فشار نهادهای صهیونیستی در ایالات متحده آمریکا به اوج خود پس از سفر اخیر نخست وزیر اسرائیل، نتانیاهو به واشنگتن، است که نه درخواست و نه رئیس جمهور ایالات متحده اوباما رسیده بود به دنبال دیدار با او، آن را به خوبی ممکن است یک "تظاهرات خشم اسرائیل" مواجه شده اند نگرش اثبات دقیق کرامت "ریاست جمهوری" به کارگردانی سنگین ترین انتقاد صادر شده توسط رئيس جمهور آمریکا یک مقام اسرائیلی در سطح رئیس دولت. البته، جلسات مقامات عرب، در مجموع سلطنتی خلیج Calovd، و یا حبس، در واشنگتن، دیگر رسیدگی به این مسئله فلسطین، فقط گاه به گاه درب و افکار عمومی جهان عرب را غلغلک دادن، که فلسطین هنوز در ذهن داشته باشند. آن را دشوار است به یاد داشته باشید که شهروند عرب، در داخل فلسطین و یا خارج، زمانی که از مقامات عرب شنیده بیانیه معنی دار اجازه و یا به یاد می آورد ثابت «اهداف مقدس» که با تشکیل یک مدت زمان طولانی یک منبع برای به حداکثر رساندن مقامات عرب و یا گواهی به عنوان عربیسم میهن پرستی است. درست است که هر مردم عرب بر دوش با Bhmovernm داخلی توسط تروریسم اتساع بدتر به کشورهای مختلف، روشن و مغرب، بردن اکنون به عنوان ارتش شعار اسلامی خلافت، که آن را از منابع مهم یورش، سپس آن را دارای بیشترین منابع پس از کنترل از منابع ثروت در بیش از یک کشور عربی ( نفت و گاز از برخی از بخش های عراق و سوریه) .. با خرید از این "کالا" به خود و یا برای تصویب به اسرائیل، و در هر دو مورد ترکیه نقش "تاجر یهودی"، که در خرید برنده بازی کرد و سپس در فروش به دست آورد! این بدون اشاره به چشم پوشی از احیای جاه طلبی های تاریخی ترکیه در برخی از عراق (موصل)، همانطور که در برخی از سوریه، به ویژه شمال ... رژه نظامی، که تصاویر منتشر شد به تازگی به بهانه این که ترکیه در مرز جنوبی با سوریه شد تقویت نیروهای خود آمد محافظت از امنیت ترکیه "تحولات بالقوه که ممکن است مداخله نظامی ترکیه نیاز به دفع کردن خطر فروپاشی رژیم سوریه به امنیت ترکیه است." ... مشخص شده است که برخی از قوی از تشکل های مخالف سوریه با حمایت ترکیه گسترش، شامل علاوه بر سلاح و مواد جنگی، باز کردن مرزها به حمل و نقل مجروح، و رهبران جنبش و سازماندهی جلسات بین جناح های مختلف در تلاش برای متحد کردن در مبارزه با رژیم سوریه است.
آن را از دشمن اسرائیلی و مسئله فلسطین به یاد داشته باشید در میان زاغه از فضای باز بیش از تراژدی ملی بین اقیانوس و خلیج! این Satenbh به نقش اسرائیل در شرکت این جنگ باز در تعدادی از کشورهای عربی مهم ترین، که موضع اعلام شده تحت نفوذ خود به درون برخی از کشورهای عربی، به (اربیل، عراق، به عنوان مثال)، و بسیاری از جناح های درون مخالفان مختلف. آیا ممکن است به چشم پوشی از واقعیت این است که تبادل مزایای بین دشمن اسرائیل و برخی مخالفان مسلح که در عمل خرابکاری در بیش از یک کشور عربی، حق را به جنبش گسترده به داعش در زمین های باز عرب وجود دارد .. شواهد آن را نمی توان در نفوذ از سازمان اطلاعات اسرائیل از طریق اردن به عراق حداقل در تکذیب کرد، وجود دارد برخی از سازمان های فرقه ای، که می تواند به شکل "دلالان اسلحه" و یا "کارشناسان روابط عمومی با برخی از سازمان های بین المللی و برقراری ارتباط به حمایت از خواسته." .. به عنوان پیشرفت اسرائیل برای برخی از مخالفان سوریه که Astoldt با عمل سزارین به، و تقاضا وجود دارد! بسیاری از تلاش عربی که به خدمات از آرمان فلسطین اختصاص داده شده بود، حتی اگر محدودیت، شما ممکن است پراکنده یا کم رنگ در میان مشغول تمام سیستم های عربی از بیل داخلی باز است. واضح است که اسرائیل خواهد بود بزرگترین ذینفع از این وضعیت اضطراری، که ممکن است به مدت طولانی، هر دو در نقش نصب شده در فراتر از فلسطین به خونریزی کشورهای عربی مرکز تصمیم گیری در حال حاضر خود را در قالب ناجی صالح از برخی رژیمهای دست داده اند، و یا، به عنوان من به محاکمه با مصر، پس از درگیری های خونین میان ارتش و مبارزان داعش مصر در برخی از بخش های سینا ... اعراب همه در مشکل، و آنها در حال پرداخت قیمت حال حاضر و آینده خود و فلسطین در هر دو وجود داشته باشد.
سفیر Almsdr- | |
| | | SWALHA Admin
عدد المساهمات : 2379 السٌّمعَة : 2 تاريخ التسجيل : 10/04/2012 العمر : 65
| موضوع: رد: بحثاً عن القضية المقدسة في "حروب" العرب على عروبتهم! الأحد أغسطس 09, 2015 5:37 pm | |
| Арабтар Сипаттама туралы «соғыс» қасиетті себеп іздеу!
Палестина жоғалып немесе дерлік көп кез келген жағдайда енді жоқ араб елдерінің демалыс үшін күн тәртібіндегі, бастап жоғалып кетеді. .. Ал Газа басқа қолмен естелігінде туралы ... газеттер мен енгізуге теледидар жаңалықтар, қор және тұтас сапарлар немесе кәмелетке толмаған кездесулер міндеті ескерту болып табылады «электр» қызметінің Президентінің, үшін ғана әлсіз жаңалықтар алдыңғы беттерге арналған Палестина күрес Жаңалықтар жоғалып сирек айналды, аталған жоқ, бірақ сіз лауазымды адамдардың бірін келуге міндетті западники, осы аумалы-төкпелі секторына арабтар көрсету емес, өйткені. Қасиетті болды Палестина және оның себептері, оларды алаңдатуы қандай, әр түрлі өз елдерінде, арабтар оны болды .. [Сирия және соғыс нәтижесінде қан жағылған ... Сириядағы Палестина босқындар бауырларын Дамаск және басқа да салаларда айналасында лагерьлердің кейбір шабуылынан соң өлтіріп, қоршауға және ашыққандарға және қоныс міндетті сириялық алды қандай кейбір алды, уақыт қашуға мәжбүр кім үлкен үлесі келді жұмыс орындарын іздеу көптеген бөліктеріне «Ahjon» қарсыласы Ливан түлектерінің оларды алдын сылтаумен, әсіресе университет түлектерінің алдында, әсіресе олардың алдында жұмыс аудандардың ең жабылуына, ентігу тіршілік бастап Палестина босқындар ауырады Ливан, үшінші. Мүмкін қоныс сириялық үйде және шетелде Палестина босқындар үшін геометриялық прогрессиямен өсіп отыр. [Сол арқылы Ирак Fmhtr бүліктің ауданы үштен тараған немесе Түркиямен және оны «капитал» Raqqa қаласынан осы террористік ұйымды қабылданады және оның заңға жататын, содан кейін Халеб және оңтүстік бағытта солтүстікке прогреске болған кісінің мен Сирия арасындағы созылып шөл, бүкіл оның шекаралары арқылы «Daash» ордасының артық Пальмире бағытында. [Тунис болсақ тіпті Tdhmha жаңа Daashah процесі террористік қылмыс әсерінен пайда, сондай-ақ Daash ұйымдастыру қосылуға жастардың елеулі үлесін ағып қандай және Сирия мен Ирактағы де өз қатарында күрес .. [Кез келген күні мемлекеттік емес болды, оның жай-күйін жоғалған Ливия, болсақ, олар бұта және кісі өлтіру тіпті әрең түрлі Onhaiha Шығыс, Батыс және мүмкін Еуропаға алуға Daahien және бара жағалауында үшін арнасы ... айналды Osta және оңтүстігі жатады кеңейту күнделікті актісі жыртылған. [Және бұл наразылық туралы жаңарту Сауд Арабиясы Йемен шығанағы ынтымақтастық кеңесінің доктринасын соғысты аяқтау үшін, аштық және бөлімшелері үзіндісі, және онымен. Израиль жау мемлекеттік осы сәтте сендірді, күніне, және, мүмкін, Gdha жұбаныш ешқашан жоқ ... палестиналық бос сол пролиферация бірлігін болмауы мен Рамалла қаласындағы «билік» арасындағы және олар тұратын Газа дерлік параллель орган болып табылады «Хамас» арасындағы, оның ең елеулі болып табылады Бұл күндері бірінші жылының жад төртінші немесе бесінші Израиль соғыс немесе алтыншы осы «бойынша» Египет режимін арасындағы қақтығысы нәтижесінде және «Хамас бауырластық» Палестина Израиль кедергілерді қалған оқшауланған және жер, теңіз және әуе арқылы тұндыру ... сектор бар дағдарыстық алауыздық Каир ушықтырып жіберді « «және қауіпсіздік саяси ашық соғыс» күштеп тәрізді нәрсе айналды «, Египет. «Мысыр Мұсылман бауырлар» бөлу және, атап айтқанда, оның ішінде «Ағайынды Палестина» және Газа, жүйесін бас тарту нәтижесінде, ол Газа қоршауға көтеру үшін осы сәтке дейін бас тартады және қалыпты өмір кем дегенде жүзеге асыруға осы сектордың үшін, адамдар өтпелерді ашыңыз.
Ол өз қызметкерлеріне бейбіт тұрғындар қауіпсіз айлық жалақы мен шығыстар іздейді, ал Мүмкін өзін күйініп, сондай-ақ, «Араб» отчаяние еріксіз Рамаллаха «билік» дейін беруге емес, дәлелді, көп кеңейтілген муниципалитеті сияқты Vngdo, кез келген уақытта, тежеуі мүмкін шешімі Израиль мамандық жүзеге асыруға ұмтылады полиция және күзет қызметі, сондай-ақ соқтығысу қоныстанған болдырмау үшін. Әлемдік ұмытып, бірақ Газа неміс қайғылы, қираған үйлер мен мекемелер, сондай-ақ мешіттер, ауруханалар мен емханаларға кедей қол жеткізу кейбір ... Олар көптеген бөліктерінде, әлі, қиыршық тас және ремоделирование дейін бірдемеге күтілуде. Бірақ бұл «секторының» бойынша бұрын оның қазынасына соғыс ашты және реконструкциялауға Vjala алға және жомарт жарналары Хамад Ислам Тобын және ханым Moza, келіп Катар, оның ішінде әсіресе, Сауд Арабиясы және шығанағындағы бай арабтар,. Арна «Al Jazeera» жалғастырды медиа қолдау ашу жалғастыруда бірақ шейх Тамим ескере отырып, кіріңіз немесе қайырмалдықтар емес! Мұндай оларға көмектесу кім іздейді Египет, Сирия, Тунис, Марокко, Йемен, Ливан, сондай-ақ кедей немесе әлеуметтік жағдайы төмен араб елдері. ... Қазіргі жағдайда және «құтқару» Палестина үлес қосып тиімді көмек көрсету мүмкіндіктері шектеулі тіпті саяси мәлімдемелер оларды мүмкіндік бермейді, қарамастан олардың пайдалылығы, қазір уақыт жоқ. Яғни, бүкіл араб жүйе ең нашар кейбір алуға «орган», және адамдарға назар, жетістіктері сақтайды «Президент мырза», және кім кеңесінің кез келген мерекелеу немесе тіпті кездесулер тікелей Оның артында оның имиджін көтеруге, оның кішіпейілділік олқылығы жоқ екенін қандай алаңдаулы министрі .. Mottagmassa кеш көшбасшысы Ясир Арафат рөлі. Сондай-ақ, бастапқыда «билік» және «Хамас» арасындағы тоқтатқан жоқ, ол Батыс Банк қалалар мен ауылдарда олар билік қауіпсіздігіне және оның бақылау үшін қатер «серпінді» ретінде болатын болса қарастырылады «Хамас» кадрларды таралған қамауға куәсі қақтығысты, жаңартты .. Бірақ бұл атмосфера тұтқасы, екіталай күні ғана Батыс бүкіл бастан арқылы жүріп, Иерусалим Commando операцияларын қоса алғанда қолмен қақтығыс үшін мүмкіндіктері мен құралдар Bamutaisr (тас және қанжар мен полиция шабуыл мен отырғызу т.б. көлік, кейбір құралдарын қолдан жарылғыш құрылғылар) Палестина күрес тоқтатты дегенді білдірмейді .. сондай-ақ бас бостандығынан айыру орындарында Иерусалимде Әл-Ақса мешітінің алдында, мен аштық ереуілдер тұрақты қақтығыстар әр жұма. Де сұрау де АҚШ Президенті Обама онымен кездесуге ұмтылды, ол сондай-ақ қарым-қатынас үшін «Израиль ашу-ыза көрсетілімін» тап болуы мүмкін Вашингтонда Израиль премьер-министрі Нетаньяху соңғы сапары, мұқият дәлелдеді кейін, керісінше, Америка Құрама Штаттарының шегінде Сионистік орындарының қысым өзінің шарықтау шегіне жетті қадiр-қасиетiн «президенттік» АҚШ президентінің Үкімет басшысының деңгейінде Израиль ресми шығарған ең ауыр сын бағытталған. Әрине, араб лауазымды тұлғаларының кездесулері, ұжымдық Royal шығанағы Calovd, немесе ұстап, Вашингтонда, бұдан былай тек анда-санда Палестина ақыл әлі екенін, есікті және араб қоғамдық пікірді щекотать, Палестина мәселесін шешу. Ол араб лауазымды естіген кезде маңызды мәлімдеме рұқсат беру үшін, Палестина ішінде немесе сыртында, араб азаматына есте сақтау қиын немесе араб лауазымды немесе куәлікті барынша ұлғайту көзі, сондай-Сипаттама патриотизм еді ұзақ уақыт қалыптасқан тұрақты «қасиетті себебін» еске алады. Ол, жарқын және Maghreb түрлі елдерге, дилатацией терроризм асқына ішкі Bhmovernm ауыртпалық әрбір араб адам екені рас енді ұғыну, сондай-ақ ол Штурм маңызды көздері бар Халифат, Ислам ұран әскері, онда ол (біреуден көп араб елдегі байлық көздерін бақылау кейін ең көп көздері бар Мұнай және газ Ирак пен Сирияның кейбір бөліктерінен) .. өзі осы «тауарлар» сатып алу арқылы немесе Израильге өтуге, сондай-ақ екі жағдайда Түркия сатып жеңіп, содан кейін сату жеңіске жетті «еврей көпес,» рөлін атқарды! Бұл Ирак (Mosul) кейбір тарихи түрік менмендіктен жаңғырту кешірілмес сілтеме жоқ, Сирия, әсіресе солтүстігінде кейбір ретінде ... суреттерді таратылды әскери парад, жақында Түркия Сириямен оңтүстік шекарасында оның күшін нығайту болды сылтаумен келді Түрік қауіпсіздігін қорғауға «Түркия қауіпсіздігіне Сирия режимінің күйреу қаупін Бездіру әскери араласуы Түркия талап етуі мүмкін ықтимал әзірлемелерді.» ... Бұл түрік ашыңыз қолдауымен Сирия оппозициялық құралымдардың мықты кейбір, қару-жарақ пен соғыс техника қосымша қамтиды, шекаралардың ашылуы зардап шеккен тасымалдауға екендігі белгілі, және қозғалысы басшылары мен Сирия режиміне қарсы күресте біріктіруге әрекет әр түрлі топтардың арасында кездесулер ұйымдастырады отыр.
Ол мұхиты мен шығанағы арасындағы ұлттық трагедиясына астам ашық кеңістікте қалың бұтаның жағдайында Израиль жау мен Палестина шығару есте болады?! Ол Satenbh кейбір араб елдерінің ішінде әсер оның жариялады позициялары (мысалы Эрбиль, Ирак,) айналды ең маңызды араб елдері, сондай-ақ әр түрлі текетірестер аясында көптеген фракциялардың бірқатар тең осы ашық соғыста Израильдің рөліне. Кем дегенде ішінде, Иракқа Иордания арқылы Израиль барлау ену туралы жоққа мүмкін емес дәлелдер бар .. Араб ашық жер Daash құқығы кең қозғалысына төмен, біреуден артық араб елде астыртын әрекеттер істейді Израиль жау және кейбір қарулы қарсы арасындағы жәрдемақы алмасу бар фактіні елемеуге болады ма «қару-жарақ дилерлер» немесе нысанын қабылдай алады кейбір сектанттық ұйымдар, «қоғаммен байланыс сарапшылар мен талаптар қолдау кейбір халықаралық органдармен байланыс.» .. кесар, және сұранысқа Astoldt кейбір Сирия текетірестер үшін Израиль серпілістер бар ретінде! Лимиттер, сіз ашық ішкі штык жанданған барлық араб жүйесін ортасында шашып немесе өңсіз мүмкін, тіпті егер Палестина себептері қызметіне арналды Араб күш Көптеген. Мен тырысты, өйткені Израиль ұзақ мерзімді болуы мүмкін, осы төтенше жағдайлар, ең ірі бенефициар болатынын анық, екі Араб мемлекеттері қан шегінен тыс Палестинадағы орнатылған рөлі шешімнің орталығы жоғалған, немесе кейбір араб режимдері әділ құтқарушысы түрінде қазіргі өзінде бар Египет армия мен Синай кейбір бөліктерінде Daash жауынгерлерінің арасындағы қанды қақтығыстар мынадай, Мысыр істеу ... Арабтар барлық қиыншылықта болып табылады, және олар қазіргі және олардың болашағы бағасын төлеуге, ал Палестина екі бар.
Almsdr- елшісі | |
| | | | بحثاً عن القضية المقدسة في "حروب" العرب على عروبتهم! | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |
|